اقتربت اذن القمة التي ينتظروها كل مجانين الكرة الجزائرية و خاصة عشاق و متتابعي المنتخب الوطني , و قد قررنا ان نكتب هذا المقال بعد تردد كبير في هذه الايام لكن ....
الكثير ينتظر وجه اخر للخضر في لقاء سلوفينيا خاصة بتالق فوزي غولام و صولان و جولان سفيان فيغولي في الاراضي الاوروبية لكن هل هذا سيشفع لنا لهز شباك هاندانوفيتش يوم الخامس من مارس القادم ؟ و كل مهاجمينا احتياطيين و ان تمكنا من فعل ذلك فهل يمكن لنا من هز شباك روسيا و كوريا و بلجيكا ؟ االحظ قد يحالفنا لمرة واحدة فقط . ربما الفوز على سلوفينيا قد يحرر لاعبي الخضر كما انه ربما سيضعهم تحت ظغط شديد و الزام كبير للتاهل الى الدور الثاني و اهدائه للانصار , و بين هذا و ذاك ستدخل هنا حيلة الكوتش وحيد في تحضير عبيه نفسيا و معنويا لكل السيناريوهات المتوقعة و الغير متوقعة لمواجهة سلوفينيا و ما بعدها
من طرف :ب.م.سفيان