سيعود أبناء مدينة عين الفوّارة إلى الظهور مجددا من ملعب الثامن ماي في إطار منافسة البطولة باستقبالهم شبيبة القبائل برسم الجولة 23، والتي ستكون منعرجا هاما وربما فاصلا في الموسم الحالي.
تميزت تحضيرات التشكيلة لمقابلة اليوم بالهدوء منذ استئناف التدريبات الذي كان بتعداد شبه مكتمل، وهو الهدوء الذي امتد إلى الجانب الإداري بعد مأدبة عشاء رجال الأعمال التي جمع فيه النادي 6.450 مليار، مع الإشارة إلى ارتفاع معنويات العناصر السطايفية بعد التأهل قاريا إلى ثمن نهائي رابطة أبطال إفريقيا بصمود دفاعي مطمئن أمام "أسفا أنينڤا" في واڤادوڤو.
وضعية التعداد أفضل رغم الغيابات
من النقاط الإيجابية التي تصب في صالح الوفاق أمام القبائل وضعية التعداد المتواجد تحت تصرف المدرب خير الدين مضوي، والذي يعتبر أفضل في هذه الجولة رغم الغيابات العديدة المسجلة بسبب الإصابات، إذ يفوق عدد اللاعبين الجاهزين للمشاركة 22 لاعبا.
اللقاء بست نقاط لكلا الفريقين
بالنظر إلى أهمية المقابلة التي سيحتضنها ملعب الثامن ماي أمسية اليوم بين الوفاق وشبيبة القبائل، فإنه يمكن وصفها أنها ستلعب من أجل ست نقاط، باعتبار أنها واحدة من المقابلات التي لها أهمية مزدوجة لكلا الفريقين بنسبة كبيرة تصل إلى حدّ حسم بعض النقاط.
الوفاق يريد حسم المرتبة الثانية وأهداف أخرى
ويدخل أشبال المدرب خير الدين مضوي مقابلة اليوم بحثا عن الفوز وحصد النقاط الثلاث، وهي النقطة لا يختلف فيها اثنان، مع العلم أن أهمية هذه النقاط بدرجة أولى تتمثل في الصراع على المرتبة الثانية، إذ يهدف الوفاق إلى كبح آمال الشبيبة في التنافس على هذه المرتبة وأهداف أخرى سنأتي إلى طرحها في هذا الموضوع.
ضمان الفارق الموجود عن الرائد على الأقل
يأتي الحديث عن حسم الوفاق للمرتبة الثانية في حال فوزه على القبائل في مواجهة اليوم، بالنظر إلى الفارق الذي ستخلفه هذه النتيجة بين الفريقين، والذي سيصل إلى 9 نقاط إضافة إلى نقطة فارق الأهداف بين الذهاب والإياب، وهو فارق حاسم نظريا، في حين يضمن الفوز للوفاق الحفاظ على الفارق الذي يفصله عن الرائد اتحاد العاصمة في حال فوز هذا الأخير في لقائه أمام مولودية العلمة بملعب بولوغين.
استعادة نشوة الانتصارات المحلية هدف آخر
من بين الأهداف التي يسعى الوفاق إلى تحقيقها من خلال فوزه بمقابلة اليوم هو استعادة نشوة الانتصارات المحلية التي غابت عنه منذ لقاء الجولة الخامسة، والتي فاز في إطارها على جمعية الشلف، قبل أن يسجل أول خسارة له في مرحلة الإياب في ملعب براكني أمام أمل الأربعاء، ويتعادل بعدها في ملعب بولوغين أمام مولودية الجزائر بهدف في كل شبكة قبل رحلة واڤادوڤو.
الوفاق يمر بمنعرج "الخطأ ممنوع"
يكتسي منعرج البطولة الخاص بالجولتين 23 و24 أهمية كبيرة بالنسبة للوفاق ويمكن القول أنه واحد من بين المنعرجات الحاسمة، إذ ستحدد نتائج هاتين الجولتين أهداف أندية مقدمة الترتيب في الموسم عموما، من خلال اتضاح ملامح الصراع أكثر بين الأندية التي تنافس على اللقب وعلى الأدوار المؤهلة للمشاركات القارية، بالموازاة أيضا مع استقبال الاتحاد الضيف مولودية العلمة ثم الشلف قبل التنقل إلى عين مليلة، وهو ما يفرض على الوفاق الفوز على القبائل وحتى السنافر في قسنطينة.
وضعية التعداد أفضل رغم الغيابات
من النقاط الإيجابية التي تصب في صالح الوفاق أمام القبائل وضعية التعداد المتواجد تحت تصرف المدرب خير الدين مضوي، والذي يعتبر أفضل في هذه الجولة رغم الغيابات العديدة المسجلة بسبب الإصابات، إذ يفوق عدد اللاعبين الجاهزين للمشاركة 22 لاعبا.
اللقاء بست نقاط لكلا الفريقين
بالنظر إلى أهمية المقابلة التي سيحتضنها ملعب الثامن ماي أمسية اليوم بين الوفاق وشبيبة القبائل، فإنه يمكن وصفها أنها ستلعب من أجل ست نقاط، باعتبار أنها واحدة من المقابلات التي لها أهمية مزدوجة لكلا الفريقين بنسبة كبيرة تصل إلى حدّ حسم بعض النقاط.
الوفاق يريد حسم المرتبة الثانية وأهداف أخرى
ويدخل أشبال المدرب خير الدين مضوي مقابلة اليوم بحثا عن الفوز وحصد النقاط الثلاث، وهي النقطة لا يختلف فيها اثنان، مع العلم أن أهمية هذه النقاط بدرجة أولى تتمثل في الصراع على المرتبة الثانية، إذ يهدف الوفاق إلى كبح آمال الشبيبة في التنافس على هذه المرتبة وأهداف أخرى سنأتي إلى طرحها في هذا الموضوع.
ضمان الفارق الموجود عن الرائد على الأقل
يأتي الحديث عن حسم الوفاق للمرتبة الثانية في حال فوزه على القبائل في مواجهة اليوم، بالنظر إلى الفارق الذي ستخلفه هذه النتيجة بين الفريقين، والذي سيصل إلى 9 نقاط إضافة إلى نقطة فارق الأهداف بين الذهاب والإياب، وهو فارق حاسم نظريا، في حين يضمن الفوز للوفاق الحفاظ على الفارق الذي يفصله عن الرائد اتحاد العاصمة في حال فوز هذا الأخير في لقائه أمام مولودية العلمة بملعب بولوغين.
استعادة نشوة الانتصارات المحلية هدف آخر
من بين الأهداف التي يسعى الوفاق إلى تحقيقها من خلال فوزه بمقابلة اليوم هو استعادة نشوة الانتصارات المحلية التي غابت عنه منذ لقاء الجولة الخامسة، والتي فاز في إطارها على جمعية الشلف، قبل أن يسجل أول خسارة له في مرحلة الإياب في ملعب براكني أمام أمل الأربعاء، ويتعادل بعدها في ملعب بولوغين أمام مولودية الجزائر بهدف في كل شبكة قبل رحلة واڤادوڤو.
الوفاق يمر بمنعرج "الخطأ ممنوع"
يكتسي منعرج البطولة الخاص بالجولتين 23 و24 أهمية كبيرة بالنسبة للوفاق ويمكن القول أنه واحد من بين المنعرجات الحاسمة، إذ ستحدد نتائج هاتين الجولتين أهداف أندية مقدمة الترتيب في الموسم عموما، من خلال اتضاح ملامح الصراع أكثر بين الأندية التي تنافس على اللقب وعلى الأدوار المؤهلة للمشاركات القارية، بالموازاة أيضا مع استقبال الاتحاد الضيف مولودية العلمة ثم الشلف قبل التنقل إلى عين مليلة، وهو ما يفرض على الوفاق الفوز على القبائل وحتى السنافر في قسنطينة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق