نور الدين رابيا اعلامي جزائري متى كانت بداية في مجال الصحافة ?
بداياتي الاولى كانت في الصحافة المكتوبة مع الجزائر نيوز عملت معها لمدة سنة و أنا ازاول الدراسة في الجامعة بعدئذ لم استطع ان اكمل لظروف الدراسة انت تعرف و لكن بالرغم من ذلك طلب مني المدير احميدة العياشي الذي اسر لي بأنني قطعة اساسية في الجريدة و لا يريد التفريط في طلب مني أن اجري حوارات مطولة مع الشخصيات لانه يريد أن يعتعمد علي في القسم الثقافي و على فكرة القسم الثقافي هو اهم شئ في الجريدة سنة من 2006 الى 2007
بعد الصحافة المكتوبة
بعدها انتقلت مباشرة للتلفزيون كمتربص و هنا بدأت الحكايةفي هذه الفترة بذات و انا اجري التربص المطلوب مني من الجامعة اسر لي احد الصحفيين اني املك صوتا قويا و اخباريا يمكن للقناة ان تستغله و هكذا كانت البداية .. بمعنى اني دخلت امبراطورية التلفزيون بدون معريفةو التحقت بها كمنشط اعلانات و انا لازلن ازاول دراستي الجامعية
ماهو اول برنامج او حصة قدمتها
اولا بدات كمنشط اعلانات بعدئذ التحقت كصحفي في قسم الاخبار بالقناة الثالثة و كان هذا بعد تجرية رائعة في تنشيط
ماهي اول انجازاتك
الاعلانات التي استفدت منها كثيرا .. قبل ان التحق كصحفي نلت الصوت الذهبي في الاذاعة الجزائرية في 2010
اخيرا توجت كاحسن اصغر مقدم اخبار منذ تاسيس التلفزيون الجزائري من طرف وزير الاتصال هذا الاخير يعتبر كبير جدا جدا من ناحية الحجم باعتباره جاء في خمسينتية استقلال الجزائر و هذا يلقي على مسؤولية كبيرة جدا .. ولكن لكل واحد طعمه الخاص فلا استطيع التفريق بينهما في المذاق فكلاهما حلو
ماذا فعلت بعد التتويج
بعد التتويج طلب مني مدير القناة الجزائرية الثالثة أن التحق بقسم الاخبار كصحفي و عملت معهم و بعد عام من العمل في قسم الاخبار كان لنا نشرات ملحقة بالنشرات الاخبار فطلبت مني زميلتي فلة مختاري هل بامكاني ان التحق معها في نشرة الثقافية كمقدم ركن فقبلت العرض بحكم أني ارتاح كثيرا لها و لهذه النشرة أقول هذا الكلام لا يمكنك ان تبدع في شئ تكره او شئ من هذا القبيل لأان المشاهد سيلاحظ انك لست في المكان المناسب فكان اول ظهور لي الشاشة .. و الحمد لله استحسن الجميع فكرة الظهور هذه و كانت موفقة بالرغم من اني لم انم تلك الليلةأنا كنت منشط ركن في النشرة الثقافية بعدها مباشرة نشرة الاخبار
مارايك في الاعلام الجزائري الحالي
من اي ناحية
من كل نواحي
الاعلام في رأي في الجزائر يجب أن يخدم الراي العام
ماهو مستوى الاعلام الجزائري
مستوى الاعلام بدأ يستعيد عافيته مقارنة مع ما كان عليه في السابقخصوصا مع فتح قطاع السمعي البصري
ما اريك بالقنوات الخاصة
هي لا تستغل الفرصة كثيرا ... بحكم موقعها المتواجدة فيه .. بامكانها اعطاء للمشاهد اكثر ما تمنحه حاليا من برامج
ماهي افضل قناة خاصة
عندي لا يمكنني الاختيار
يقال ان القنوات الخاصة تفضح بعض الاسرار التي لا يمكن بثها في التلفزيون
يبقى راي
هل تتابع الرياضة
اكيد انااتابع الرياضة و كرة القدم
ماهو نادي المفضل خارج الجزائر ولماذا
برشلونة
ماهو رايك في مشوار المنتخب في تصفيات كاس العالم
المنتخب الوطني اذا تركوه يعمل سوف يعمل المستحيل لانهم يملك الارادةو هذا اهم شئ عند الشباب و لديهم غيرة على وطنهم و هذا ما احبه فيهم
ماهو افضل مدرب جزائري في نظرك
أفضل مدرب عندي هو بن شيخة فهو من بين المدربين يعجبونني في طريقة تحاوره مع اللاعبين
ماهو ناديك المفضل في الجزائر
فريقي المفضل في الجزائر المنتخب الوطني والله احترم كل النوادي الجزائرية لان كل نادي عندوا تاريخ و مميزات تجعل كبطل نادي يتميز عن الأخر لهذا من الصعب علي ان افضل احد عن آخر و لكن يبقى فريقي المفضل سر المهنة
هل مارست الصحافة الرياضية
نعم مارست الصحافة الرياضية و لعلمك أن اول مقال نشر لي كان حوار رياضي على لاعب مولودية الجزائر سابقا يونس سفيان و اتحاد الحراش حاليا
ماهو مستوى الصحافة الرياضية الجزائرية
ناقص كثير
هل سيتحسن في نظرك
مكمن مع الوقت متفائل مع الجيل الصاعد
كلمة لجمهورك و كل متتبعينك و للموقع ايضا
انى اسعى ان اكون في مستوى كل الناس الذي يشاهدونني و اسعى ان اكون في مستوى تطلعاتهم و انا اخدمهم بايصال المعلومة باحس طريقة و اسهل طريقة .. و اسوق صورة بلدي باحلى حلة لانني واجهة بلدي عبر التلفزيون .. فالمشاهد جزء مني و انا جزء منه .. اما الموقع فانا من بين مشجعي كل الشباب خصوا اصحاب المبادرات كما انتم فاعلون عبر هذا الموقع فانا اتمنى لكم تخدموا البلد قبل كل و اتمنى مواصلة تحقيق المزيد من النجاحات و تكسير كل العقابات عبر هذا الموقع و تقريب كل الشخصيبات للمشاهد او المستمع او القارئ . لانكم همزة وصل فلذا هي مسؤولية على عاتقم فكونوا قد هاته المسؤولية حتى تكتمل المعلومة ...
واش تقولهم بمناسبة العيد
اتمنى لكل المسلمين عيد مبارك و الجزائرين خاصة و اينما كانوا و دون ان انسى اتمنى لكل المرضى الشفاء و ان يقضي الله حاجة كل مسلم و يفرح كل منا بهذا العيد المبارك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق