أوستريا يفرض التعادل على زينت في عقر داره
اكتفى زينت سانبطرسبرج الروسي
بالتعادل السلبي مع ضيفه أوستريا فيينا النمساوي في اللقاء الذي جرى على
ملعب "بيتروفيسكي" في روسيا وضمن منافسات مرحلة دوري مجموعات أبطال أوروبا،
ليبقى كلاهما في المركزين الثالث والرابع بنقطة يتيمة، وفي انتظار لقاء
أتليتكو مدريد وبورتو الذي سيحدد هوية المتصدر قبل أن يُسدل الستار على
الجولة الثانية.
البداية كانت حماسية من أصحاب الأرض الذين ضغطوا من كل مكان في الملعب من أجل تسجيل هدف مبكر، إلا أن تألق الحارس ليندنر بالإضافة إلى غياب التوفيق عن الدبابة البرازيلية "هالك" أبقى الوضع كما هو عليه خصوصاً في الدقائق العشر الأولى التي تعرض خلالها حارس الضيوف لأكثر من اختبار حقيقي.
الفرصة الأخطر في الدقائق سنحت لايجور سمولنيكوف الذي انطلق من الجانب الأيمن ثم مرر لهالك داخل منطقة الجزاء، ليضع الكرة أمامه وفي الأخير سدد بقدمه اليسرى صاروخ أبعده الحارس بأطراف أصابعه لركنية.
مرة أخرى حاول هالك مغالطة الحارس بتصويبة أطلقها من على حدود منطقة الجزاء، لكن هذه المرة علت العارضة، ليأتي الرد بهجمة مرتدة قادها دانيال روبير، وانتهت بعرضية من الجانب الأيمن لم تجد من يودعها في الشباك، لتعود الهيمنة مرة أخرى للفريق الروسي.
وظل الوضع كما هو عليه حتى نهاية الشوط الأول الذي شهد إقصاء اللاعب البلجيكي "أكسيل فيستل" ليجد المدرب الإيطالي "سباليتي" نفسه مُجبراً على استكمال المباراة بعشرة لاعبين وهو على أرضه ووسط أنصاره.
في الشوط الثاني تحرر الفريق النمساوي نوعاً ما، لكنه لم يخلق فرص مُحققة باستثناء ضربة الرأس التي سقطت من يد الحارس لودجين وتابعها هوسنير في الشباك ولم يحتسبها الحكم لوجود مخالفة على دانيال روبر.
وفي الوقت الذي انحصر فيه الأداء في منتصف الملعب، قام المدرب الإيطالي بإشراك المُخضرم آرشافين ليبعث النشاط والحيوية لخط هجومه في الدقائق الأخيرة، وبالفعل قام بإحداث تغيير في الثلث الأخير من الملعب ولولا سوء طالعه في الفرصة التي خلقها لنفسه في الدقيقة 80، لخطف هدف الأسبقية في وقت يصعب فيه التعويض.
وفي الدقائق الأخيرة سيطر التعب والإجهاد على الفريق المحلي المنقوص منه لاعباً، وفي المقابل رفض ممثل النمسا المجازفة لينتهي بعد ذلك اللقاء بالتعادل السلبي الذي لا يخدم أي من الفريقين.
البداية كانت حماسية من أصحاب الأرض الذين ضغطوا من كل مكان في الملعب من أجل تسجيل هدف مبكر، إلا أن تألق الحارس ليندنر بالإضافة إلى غياب التوفيق عن الدبابة البرازيلية "هالك" أبقى الوضع كما هو عليه خصوصاً في الدقائق العشر الأولى التي تعرض خلالها حارس الضيوف لأكثر من اختبار حقيقي.
الفرصة الأخطر في الدقائق سنحت لايجور سمولنيكوف الذي انطلق من الجانب الأيمن ثم مرر لهالك داخل منطقة الجزاء، ليضع الكرة أمامه وفي الأخير سدد بقدمه اليسرى صاروخ أبعده الحارس بأطراف أصابعه لركنية.
مرة أخرى حاول هالك مغالطة الحارس بتصويبة أطلقها من على حدود منطقة الجزاء، لكن هذه المرة علت العارضة، ليأتي الرد بهجمة مرتدة قادها دانيال روبير، وانتهت بعرضية من الجانب الأيمن لم تجد من يودعها في الشباك، لتعود الهيمنة مرة أخرى للفريق الروسي.
وظل الوضع كما هو عليه حتى نهاية الشوط الأول الذي شهد إقصاء اللاعب البلجيكي "أكسيل فيستل" ليجد المدرب الإيطالي "سباليتي" نفسه مُجبراً على استكمال المباراة بعشرة لاعبين وهو على أرضه ووسط أنصاره.
في الشوط الثاني تحرر الفريق النمساوي نوعاً ما، لكنه لم يخلق فرص مُحققة باستثناء ضربة الرأس التي سقطت من يد الحارس لودجين وتابعها هوسنير في الشباك ولم يحتسبها الحكم لوجود مخالفة على دانيال روبر.
وفي الوقت الذي انحصر فيه الأداء في منتصف الملعب، قام المدرب الإيطالي بإشراك المُخضرم آرشافين ليبعث النشاط والحيوية لخط هجومه في الدقائق الأخيرة، وبالفعل قام بإحداث تغيير في الثلث الأخير من الملعب ولولا سوء طالعه في الفرصة التي خلقها لنفسه في الدقيقة 80، لخطف هدف الأسبقية في وقت يصعب فيه التعويض.
وفي الدقائق الأخيرة سيطر التعب والإجهاد على الفريق المحلي المنقوص منه لاعباً، وفي المقابل رفض ممثل النمسا المجازفة لينتهي بعد ذلك اللقاء بالتعادل السلبي الذي لا يخدم أي من الفريقين.
تشيلسي يستعيد "هيبته الأوروبية" برباعية في بوخارست
استرد تشيلسي هيبته الأوروبية بعد
السقوط المخزي أمام بازل في اللقاء الافتتاحي لدوري مجموعات أبطال أوروبا،
وتمكن من تحقيق الفوز على ستياوا بوخارست برباعية نظيفة في اللقاء الذي
جرى في عاصمة رومانيا، ليُصحح الفريق اللندني أوضاعه بحصد أول ثلاث نقاط في
دوري المجموعات، بينما حامل لقب الدوري الروماني فظل كما هو في مؤخرة
المجموعة بدون أية نقاط.
استحوذ حامل لقب الدوري الأوروبي على مجريات الأمور في أول عشر دقائق، وفي المقابل تراجع أصحاب الأرض إلى الوراء للحفاظ على نظافة شباك الحارس روسانو الذي أجاد التعامل مع الكرات العرضية التي أرسلها شورله من اليسار وإيفانوفيتش من اليمين، وظل الوضع كما هو عليه إلى أن تعرض فرناندو توريس لإصابة أجبرته على ترك الساحة لزميله الكاميروني صامويل إيتو.
مع مرور الدقائق دخل الفريق المحلي في أجواء المباراة بشكل تدريجي، لكن دون تهديد حقيقي لمرمى الحارس "بيتر تشيك" الذي لم يتعرض لأي اختبار باستثناء التصويبة الضعيفة التي سددها أدريان بوبا من على حدود منطقة الجزاء.
في الوقت الذي اعتقد الجميع أن الفريق الروماني سيبدأ في فرض سيطرته على مجريات الأمور، ظهر الألماني شورله بانطلاقة "عنترية" من الجانب الأيسر إلى أن اقترب من منطقة الجزاء، فأرسل عرضية للبديل إيتو الذي هيأ الكرة لنفسه وسدد بالخطأ لتذهب إلى البرازيلي "راميريز" –المتواجد في المكان الصحيح- ليحول مسارها إلى الشباك.
بعد الهدف انحصر اللعب في وسط الملعب لأكثر من ربع ساعة لم تشهد فرصة على كلا المرميين، إلى أن عاد شورله مُجدداً بانطلاقة جديدة من نفس الجهة وفي الأخير أرسل تمريرة حريرية للبرازيلي الآخر "أوسكار"، لكنه لم يُحسن استغلال الفرصة وأطاح بالكرة فوق العارضة وهو على خط منطقة الجزاء.
في آخر 10 دقائق، حاول ممثل عاصمة رومانيا العودة للمباراة بسلاح العرضيات من اليمين واليسار، لكن خبر رباعي الدفاع اللندني حالت دون وصول أصحاب الأرض لهدف التعديل قبل انتهاء الحصة الأولى، وعلى عكس سير المباراة جاء ثاني الأهداف عن طريق هجمة مرتدة أهداها ماتا لإيتو الذي شق طريقه من منتصف ملعبه إلى أن اخترق منطقة الجزاء وتلاعب بالمدافع زوكالا وسدد، لترتد من يد الحارس وفي الأخير أرسلها دانيال جورجييفسكي بالخطأ في مرماه.
لم تتغير الأوضاع في شوط المباراة الثاني الذي شهد تحسن "طفيف" للفريق المحلي وأيضاً دون الوصول لمرمى الضيف بيتر تشيك، وفي الجانب الآخر ظلت محاولات أسود غرب لندن تشكل خطورة بالغة على الدفاع الروماني الذي بدا مهزوزاً ومتباعداً بصورة أسوأ مما كان عليها في الشوط الأول.
بعد مرور 10 دقائق من زمن الشوط الثاني، تكرر مشهد الهدف الأول من جديد بهروب ماكر من نجم المباراة الأول "شورله" من نفس الجانب الأيسر، ومن ثم بعث عرضية لراميريز الذي هيأ الكرة لنفسه داخل منطقة الجزاء وفي الأخير أطلق صاروخ كاد يُمزق شباك الحارس المغلوب على أمره روسانو الذي حاول بشكل شرفي مع الكرة.
أخطر فرصة لستياوا، جاءت في الدقيقة 70 عن طريق عرضية أرسلت من الجانب الأيسر لأنجليلو مارتينيز الذي سدد من لمسة واحدة في المرمى، إلا أن العملاق تشيك تصدى للكرة ببراعة لترتد لنفس اللاعب الذي ليفتح زاوية التسديد، وفي نهاية المطاف سدد بقدمه اليسرى فوق العارضة بقليل.
وعندما شعر مورينيو بانتهاء المباراة، أعطى تعليماته بالتمرير القصير وعدم الالتحام مع لاعبي ستياوا لتفادي التعرض لإصابات جديدة بعد توريس الذي اضطر للخروج في أول 10 دقائق، وسيطر الهدوء "القاتل" على مجريات الأمور منذ خروج أوسكار ونزول أثبليكويتا، مع بعض المحاولات اليائسة للفريق الروماني الذي سعى لتسجيل هدف شرفي.
وقبل أن يُطلق الحكم صافرة النهاية، أطلق تشيلسي رصاصة الرحمة الرابعة بهجمة مرتدة بدأها إيتو الذي ضرب مصيدة التسلل ثم أرسل عرضية للبديل ويليان ليضعها على طبق من فضة للامبارد الذي سدد كرة أرضية في أقصى الزاوية اليمنى للحارس، لينتهي اللقاء برباعية مع الرأفة.
استحوذ حامل لقب الدوري الأوروبي على مجريات الأمور في أول عشر دقائق، وفي المقابل تراجع أصحاب الأرض إلى الوراء للحفاظ على نظافة شباك الحارس روسانو الذي أجاد التعامل مع الكرات العرضية التي أرسلها شورله من اليسار وإيفانوفيتش من اليمين، وظل الوضع كما هو عليه إلى أن تعرض فرناندو توريس لإصابة أجبرته على ترك الساحة لزميله الكاميروني صامويل إيتو.
مع مرور الدقائق دخل الفريق المحلي في أجواء المباراة بشكل تدريجي، لكن دون تهديد حقيقي لمرمى الحارس "بيتر تشيك" الذي لم يتعرض لأي اختبار باستثناء التصويبة الضعيفة التي سددها أدريان بوبا من على حدود منطقة الجزاء.
في الوقت الذي اعتقد الجميع أن الفريق الروماني سيبدأ في فرض سيطرته على مجريات الأمور، ظهر الألماني شورله بانطلاقة "عنترية" من الجانب الأيسر إلى أن اقترب من منطقة الجزاء، فأرسل عرضية للبديل إيتو الذي هيأ الكرة لنفسه وسدد بالخطأ لتذهب إلى البرازيلي "راميريز" –المتواجد في المكان الصحيح- ليحول مسارها إلى الشباك.
بعد الهدف انحصر اللعب في وسط الملعب لأكثر من ربع ساعة لم تشهد فرصة على كلا المرميين، إلى أن عاد شورله مُجدداً بانطلاقة جديدة من نفس الجهة وفي الأخير أرسل تمريرة حريرية للبرازيلي الآخر "أوسكار"، لكنه لم يُحسن استغلال الفرصة وأطاح بالكرة فوق العارضة وهو على خط منطقة الجزاء.
في آخر 10 دقائق، حاول ممثل عاصمة رومانيا العودة للمباراة بسلاح العرضيات من اليمين واليسار، لكن خبر رباعي الدفاع اللندني حالت دون وصول أصحاب الأرض لهدف التعديل قبل انتهاء الحصة الأولى، وعلى عكس سير المباراة جاء ثاني الأهداف عن طريق هجمة مرتدة أهداها ماتا لإيتو الذي شق طريقه من منتصف ملعبه إلى أن اخترق منطقة الجزاء وتلاعب بالمدافع زوكالا وسدد، لترتد من يد الحارس وفي الأخير أرسلها دانيال جورجييفسكي بالخطأ في مرماه.
لم تتغير الأوضاع في شوط المباراة الثاني الذي شهد تحسن "طفيف" للفريق المحلي وأيضاً دون الوصول لمرمى الضيف بيتر تشيك، وفي الجانب الآخر ظلت محاولات أسود غرب لندن تشكل خطورة بالغة على الدفاع الروماني الذي بدا مهزوزاً ومتباعداً بصورة أسوأ مما كان عليها في الشوط الأول.
بعد مرور 10 دقائق من زمن الشوط الثاني، تكرر مشهد الهدف الأول من جديد بهروب ماكر من نجم المباراة الأول "شورله" من نفس الجانب الأيسر، ومن ثم بعث عرضية لراميريز الذي هيأ الكرة لنفسه داخل منطقة الجزاء وفي الأخير أطلق صاروخ كاد يُمزق شباك الحارس المغلوب على أمره روسانو الذي حاول بشكل شرفي مع الكرة.
أخطر فرصة لستياوا، جاءت في الدقيقة 70 عن طريق عرضية أرسلت من الجانب الأيسر لأنجليلو مارتينيز الذي سدد من لمسة واحدة في المرمى، إلا أن العملاق تشيك تصدى للكرة ببراعة لترتد لنفس اللاعب الذي ليفتح زاوية التسديد، وفي نهاية المطاف سدد بقدمه اليسرى فوق العارضة بقليل.
وعندما شعر مورينيو بانتهاء المباراة، أعطى تعليماته بالتمرير القصير وعدم الالتحام مع لاعبي ستياوا لتفادي التعرض لإصابات جديدة بعد توريس الذي اضطر للخروج في أول 10 دقائق، وسيطر الهدوء "القاتل" على مجريات الأمور منذ خروج أوسكار ونزول أثبليكويتا، مع بعض المحاولات اليائسة للفريق الروماني الذي سعى لتسجيل هدف شرفي.
وقبل أن يُطلق الحكم صافرة النهاية، أطلق تشيلسي رصاصة الرحمة الرابعة بهجمة مرتدة بدأها إيتو الذي ضرب مصيدة التسلل ثم أرسل عرضية للبديل ويليان ليضعها على طبق من فضة للامبارد الذي سدد كرة أرضية في أقصى الزاوية اليمنى للحارس، لينتهي اللقاء برباعية مع الرأفة.
بالوتيلِّي ينتزع لميلان التعادل بصعوبة من أياكس بركلة جزاء في الدقيقة الأخيرة
ضمن مباريات اليوم الأول للجولة الثانية من دور المجموعات في دوري أبطال
أوروبا، محى ماريو بالوتيلِّي ذكرى فشله لأول مرة في إحراز ركلة جزاء أمام
نابولي بعد أن خطف نقطة التعادل بهدف لمثله أمام أياكس بركلة جزاء في
الدقائق الأخيرة، وذلك في مباراة كلاسيكية أقيمت على ملعب أمستردام أرينا
بالعاصمة الهولندية أمستردام.
فاجأ الهولنديون ضيوفهم في الشوط الأول بهيمنة تامة على الكرة وسيطرة مطلقة على مجريات اللعب، فلم تتعدى نسبة استحواذ الروسُّونيري أكثر من 25% في ظل اكتفائهم بالدفاع أمام الانضباط التكتيكي المدهش لأحفاد يوهان كرويف وماركو فان باستن.
سرعان ما بدأ فريق المدرب فرانك دي بور بتهديد مرمى كريستيان أبياتي في الدقيقة الخامسة عبر بينية من الجناح الأيسر الشاب فيكتور فيشر إلى المهاجم كولبين سيجثورسون سدد على إثرها الأيسلندي من الجهة اليُسرى داخل منطقة الجزاء كرة قوية تصدى لها أبياتي عن يمينه.
في الدقيقة الثامنة عشر حاول النجم الدنماركي فيشر التسجيل بنفسه فسدد من الجهة اليُسرى خارج منطقة الجزاء قذيفة صاروخية مرت بجانب القائم الأيسر لمرمى الميلان بقليل، قبل أن يأتي الدور على النجم الهولندي سيم دي يونج الذي استغل بعد عشر دقائق بينية فيشر ليسدد من داخل منطقة الجزاء كرة خطيرة مرت بجوار القائم الأيسر.
سنحت لأصحاب الضيافة فرصتين خطيرتين في الدقيقة السادسة والثلاثين، أولهما عبر ركلة حرة من زاوية صعبة في اليمين سددها ليرين دوارتي بذكاء مباشرة إلى المرمى، غير أن أبياتي كان متيقظًا بما يكفي لإبعاد الكرة إلى ركلة ركنية شتتها دفاع ميلان ووصلت إلى دي يونج الذي أرسل عرضية أبعدها المدافع الفرنسي فيليب ميكسس، قبل أن تصل خارج منطقة الجزاء إلى المدافع نيكلاس مويساندر الذي سدد كرة في غاية القوة من اللمسة الأولى مرت مباشرة فوق عارضة المرمى الإيطالي.
واصل أياكس محاصرة لاعبي المدرب ماسِّيميليانو ألِّيجري الذين تمكنوا من الحفاظ على مرماهم خاليًا من الأهداف في الشوط الأول، بينما في الشوط الثاني انقلبت الأوضاع وأصبح الميلان هو المتحكم في سير اللقاء واقترب من هز شباك الحارس ياسبر سيليسين في أكثر من مناسبة، أولها عبر تمريرة عرضية قصيرة من كيفن كونستان إلى ريكَّاردو مونتوليفو الذي سدد كرة من الجهة اليُسرى داخل منطقة الجزاء تصدى لها سيليسين عن يمينه.
غيرت تسديدة ماريو بالوتيلِّي من ركلة ثابتة ارتفاعها بفعل اصطدامها بالحائط البشري لأياكس، لتمر مباشرة فوق عارضة المرمى الهولندي، قبل أن يقف الحظ بجانب أبياتي في الدقيقة السادسة والخمسين حين أرسل دي يونج من اليمين كرة عرضية خطيرة وصلت إلى رأس سيجثورسون الذي سددها في منتصف المرمى عوضًا عن وضعها في إحدى زوايا المرمى.
تصدت العارضة من بعد الحارس سيليسين لتسديدة مقوسة رائعة أطلقها ماريو بالوتيلي من الجهة اليُسرى داخل منطقة الجزاء في الدقيقة الثالثة والستين، قبل أن يعود اللاعب ذاته بعد 20 دقيقة من الهدوء ليهدر فرصة أخرى إثر تمريرة أمامية وضعت البديل أوربي إيمانويلسون في حالة انفراد مفضلًا تمرير الكرة إلى سوبر ماريو الذي سددها في منتصف المرمى.
ألغى حكم المباراة هدفًا لصالح أياكس في الدقيقة التاسعة والثمانين بداعي وجود لمسة يد على البديل لاس شون، الذي سدد من الجهة اليُمنى خارج منطقة الجزاء كرة أرضية تصدى لها أبياتي بصعوبة قبل أن ترتد لفيشر الذي تابعها في المرمى. في الدقيقة ذاتها أساء فيليب ميكسس التعامل مع تمريرة أمامية وصلت في النهاية إلى دي يونج الذي انفرد بأبياتي وسدد الكرة باتجاه أدنى الزاوية اليُسرى، غير أن الحارس المخضرم صحح خطأه في التصدي لكرة الهدف الملغي مبعدًا برشاقة وبراعة الكرة عن يساره إلى خارج الملعب.
حصل أياكس على ركلة ركنية جاءت له بهدف التقدم في الدقيقة التسعين، وذلك بعد أن أرسل شون الكرة داخل منطقة الجزاء إلى المدافع ستيفان دينسويل الذي وضعها برأسه في الزاوية اليُمنى لمرمى أبياتي، غير أن فرحة الضيوف لم تدم فيما تبقى من دقائق قبل نهاية المباراة وذلك بعد أن استطاع الضيوف إحراز هدف التعديل من ركلة جزاء احتج عليها الفريق المضيف.
فبعد أن أنقذ ريكاردو فان رين محاولة بالوتيلِي بيسراه إثر عرضية من إيمانويلسون، حصل "سوبر ماريو" على ركلة جزاء في الدقيقة الثالثة والتسعين إثر سقوطه داخل منطقة أياكس بعد اشتراك مع مايك فان در هورن في محاولة للوصول إلى عرضية أخرى، وقد نجح الهداف الإيطالي في وضع الكرة في المرمى على يمين سيليسين ليخطف نقطة التعادل للميلان الذي حافظ على مركزه الثاني برصيد أربع نقاط بفارق نقطتين عن برشلونة المتصدر الذي انتصر بصعوبة على سلتيك بهدف دون رد، فيما يبقى أياكس في المركز الأخير دون نقاط بفارق الأهداف عن بطل اسكتلندا صاحب المركز الثالث.
فاجأ الهولنديون ضيوفهم في الشوط الأول بهيمنة تامة على الكرة وسيطرة مطلقة على مجريات اللعب، فلم تتعدى نسبة استحواذ الروسُّونيري أكثر من 25% في ظل اكتفائهم بالدفاع أمام الانضباط التكتيكي المدهش لأحفاد يوهان كرويف وماركو فان باستن.
سرعان ما بدأ فريق المدرب فرانك دي بور بتهديد مرمى كريستيان أبياتي في الدقيقة الخامسة عبر بينية من الجناح الأيسر الشاب فيكتور فيشر إلى المهاجم كولبين سيجثورسون سدد على إثرها الأيسلندي من الجهة اليُسرى داخل منطقة الجزاء كرة قوية تصدى لها أبياتي عن يمينه.
في الدقيقة الثامنة عشر حاول النجم الدنماركي فيشر التسجيل بنفسه فسدد من الجهة اليُسرى خارج منطقة الجزاء قذيفة صاروخية مرت بجانب القائم الأيسر لمرمى الميلان بقليل، قبل أن يأتي الدور على النجم الهولندي سيم دي يونج الذي استغل بعد عشر دقائق بينية فيشر ليسدد من داخل منطقة الجزاء كرة خطيرة مرت بجوار القائم الأيسر.
سنحت لأصحاب الضيافة فرصتين خطيرتين في الدقيقة السادسة والثلاثين، أولهما عبر ركلة حرة من زاوية صعبة في اليمين سددها ليرين دوارتي بذكاء مباشرة إلى المرمى، غير أن أبياتي كان متيقظًا بما يكفي لإبعاد الكرة إلى ركلة ركنية شتتها دفاع ميلان ووصلت إلى دي يونج الذي أرسل عرضية أبعدها المدافع الفرنسي فيليب ميكسس، قبل أن تصل خارج منطقة الجزاء إلى المدافع نيكلاس مويساندر الذي سدد كرة في غاية القوة من اللمسة الأولى مرت مباشرة فوق عارضة المرمى الإيطالي.
واصل أياكس محاصرة لاعبي المدرب ماسِّيميليانو ألِّيجري الذين تمكنوا من الحفاظ على مرماهم خاليًا من الأهداف في الشوط الأول، بينما في الشوط الثاني انقلبت الأوضاع وأصبح الميلان هو المتحكم في سير اللقاء واقترب من هز شباك الحارس ياسبر سيليسين في أكثر من مناسبة، أولها عبر تمريرة عرضية قصيرة من كيفن كونستان إلى ريكَّاردو مونتوليفو الذي سدد كرة من الجهة اليُسرى داخل منطقة الجزاء تصدى لها سيليسين عن يمينه.
غيرت تسديدة ماريو بالوتيلِّي من ركلة ثابتة ارتفاعها بفعل اصطدامها بالحائط البشري لأياكس، لتمر مباشرة فوق عارضة المرمى الهولندي، قبل أن يقف الحظ بجانب أبياتي في الدقيقة السادسة والخمسين حين أرسل دي يونج من اليمين كرة عرضية خطيرة وصلت إلى رأس سيجثورسون الذي سددها في منتصف المرمى عوضًا عن وضعها في إحدى زوايا المرمى.
تصدت العارضة من بعد الحارس سيليسين لتسديدة مقوسة رائعة أطلقها ماريو بالوتيلي من الجهة اليُسرى داخل منطقة الجزاء في الدقيقة الثالثة والستين، قبل أن يعود اللاعب ذاته بعد 20 دقيقة من الهدوء ليهدر فرصة أخرى إثر تمريرة أمامية وضعت البديل أوربي إيمانويلسون في حالة انفراد مفضلًا تمرير الكرة إلى سوبر ماريو الذي سددها في منتصف المرمى.
ألغى حكم المباراة هدفًا لصالح أياكس في الدقيقة التاسعة والثمانين بداعي وجود لمسة يد على البديل لاس شون، الذي سدد من الجهة اليُمنى خارج منطقة الجزاء كرة أرضية تصدى لها أبياتي بصعوبة قبل أن ترتد لفيشر الذي تابعها في المرمى. في الدقيقة ذاتها أساء فيليب ميكسس التعامل مع تمريرة أمامية وصلت في النهاية إلى دي يونج الذي انفرد بأبياتي وسدد الكرة باتجاه أدنى الزاوية اليُسرى، غير أن الحارس المخضرم صحح خطأه في التصدي لكرة الهدف الملغي مبعدًا برشاقة وبراعة الكرة عن يساره إلى خارج الملعب.
حصل أياكس على ركلة ركنية جاءت له بهدف التقدم في الدقيقة التسعين، وذلك بعد أن أرسل شون الكرة داخل منطقة الجزاء إلى المدافع ستيفان دينسويل الذي وضعها برأسه في الزاوية اليُمنى لمرمى أبياتي، غير أن فرحة الضيوف لم تدم فيما تبقى من دقائق قبل نهاية المباراة وذلك بعد أن استطاع الضيوف إحراز هدف التعديل من ركلة جزاء احتج عليها الفريق المضيف.
فبعد أن أنقذ ريكاردو فان رين محاولة بالوتيلِي بيسراه إثر عرضية من إيمانويلسون، حصل "سوبر ماريو" على ركلة جزاء في الدقيقة الثالثة والتسعين إثر سقوطه داخل منطقة أياكس بعد اشتراك مع مايك فان در هورن في محاولة للوصول إلى عرضية أخرى، وقد نجح الهداف الإيطالي في وضع الكرة في المرمى على يمين سيليسين ليخطف نقطة التعادل للميلان الذي حافظ على مركزه الثاني برصيد أربع نقاط بفارق نقطتين عن برشلونة المتصدر الذي انتصر بصعوبة على سلتيك بهدف دون رد، فيما يبقى أياكس في المركز الأخير دون نقاط بفارق الأهداف عن بطل اسكتلندا صاحب المركز الثالث.
دورتموند يصحو أوروبياً بفوز كبيرعلى مارسيليا
نجح بروسيا دورتموند في سحق ضيفه
أولمبيك مارسيليا الفرنسي بثلاثية نظيفة في اللقاء الذي أقيم على ملعب
سيجنال أدونا بارك لحساب الجولة الثانية من منافسات المجموعة السادسة من
دوري أبطال أوروبا.
في الدقائق الأولى من زمن المباراة كانت السيطرة والغلبة واضحة لأصحاب الأرض والجمهور مع بناء هجمات من الخطوط خلفية وجس نبض للضيوف.
الجبهة اليمنى بقيادة جروسكرويتز كانت هي الجهة النشطة في هذه الدقائق حيث كان اللاعب حيوياً للغاية كعادته معتمداً على سرعته العالية ومساعدة مختاريان له.
وفي الدقيقة الرابعة حملت معها أولى التهديدات من قبل لاعبي بروسيا بواسطة ماركو رويس الذي سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء لكن ماندندا تصدى لها ببراعة وأبعدها عن مناطق الخطورة.
بعدها بدقيتين كاد مفاجأة التشكيل في مارسيليا صابر خليفة أن يسجل الهدف الأول للضيوف بعدما توغل بين دفاعات بروسيا ودخل منطقة الجزاء لكن توازنه اختل بعد تدخل المدافع إيريك دام بعد دفعة لم تكن بالقوية ولم يتأثر الحكم بمطالبات لاعبي مارسيليا باحتساب ركلة جزاء.
بعد هذه الكرة هدأ نسق المباراة قليلاً بعد امتلاك لاعبي مارسيليا الكرة ليهدأو من حماسة منافسهم مع اكتساب بعضاً من الثقة.
وفي الدقيقة 17 ومن هجمة مرتدة غاية في السرعة قادها ماركو رويس من الجانب الأيسر ليوغل حتى حدود منطقة الجزاء ويمرر كرة إلى مختارين الذي لعبها له مرة أخرى وبدوره وكعادته مرر كرة ذهبية إلى ليفاندوفسكي الذي وضعها في المرمى بسهولة ليسجل الهدف الأول لفريقه.
بعد الهدف بثلاث دقائق كانا ليفا قريب من مضاعفة النتيجة بعدما لعب نوري شاهين كرة بينية إلى جروسكرويتز الذي حولها عرضية إلى المهاجم البولندي ليسددها لكن ماندندا تصدى لها ببراعة.
عاد الهدوء ليسيطر على اللقاء مرة أخرى مع محاولات من قبل الفريق الألماني لكن لم تكون بالدقة الكافية مع حذر شديد من الفرنسيين خوفاً من قبول الهدف الثاني.
الدقيقة 42 تلقى ليفا كرة طولية من نوري شاهين ليحولها في الشباك لكن الحكم ألغى هذا الهدف بداعي التسلل لينتهي الشوط الأول بتقدم وصيف النسخة السابقة بهدف مقابل لاشيء.
مع الدقائق الأولى من الشوط الثاني ضغط أسود الفستفالين وكاد أن ينتج عن هذا الضغط ركلة جزاء بعد كرة عرضية من رويس فشل المدافع الأيسر ماندي في إبعادها لتصطدم بيده لكن الحكم لم يحتسب شيء.
وفي الدقيقة 51 ومن كرة ثابتة تمكن نجم اللقاء الأول ماركو رويس من تسجيل الهدف الثاني بعدما أرسل كرة ثابتة من مسافة بعيدة داخل منقطة الجزاء تجاه ماتياس هاملس الذي لم يلمس الكرة لكنه خدع الحارس ماندندا حيث باغتته الكرة ولم يستطع التصدي لها لتدخل المرمى لتصبح النتيجة هدفين مقابل لاشيء.
بعدها بخمس دقائق كاد دام أن يسجل الهدف الثالث لدورتموند عندما تلقى كرة في الجانب الأيسر من ليفاندوفسكي ليتوغل على أثرها داخل المنطقة ويسددها قوية لكن ستيف ماندندا تصدى لها ببراعة.
بعد هذه الكرة عاد دورتموند للعب الهادئ على غير العادة حيث لم يهدد مرمى مارسيليا لوقت طويل حيث فضل اللعب في منتصف الملعب واستفزاز الضيوف لكي يخرجوا من أماكنهم الخلفية.
وانتظرت جماهير دورتموند حتى الدقيقة 78 لتسجيل الهدف الثالث من ركلة جزاء جلبها ماركو رويس بعد مراوغة ماركو رويس لمدافعين ليعرقله نيكولا نكولو داخل المنطقة ويحتسبها الحكم ركلة جزاء لينفذها ليفاندوفسكي بنجاح ليحرز الهدف الثاني له والثالث لفريقه.
الدقيقة 84 كادت أن تحمل معها الهدف الرابع من تسديدة من نوري شاهين داخل المنطقة لكن مانداندا منعها من العبور إلى شباكه لينتهي اللقاء بفوز دورتموند بثلاثية نظيفة.
بهذه النتيجة يرتفع رصيد دورتموند إلى 3 نقاط ويصعد إلى المركز الثاني بينما تجمد رصيد فريق الجنوب الفرنسي عند صفر من النقاط في قاع جدول الترتيب.
في الدقائق الأولى من زمن المباراة كانت السيطرة والغلبة واضحة لأصحاب الأرض والجمهور مع بناء هجمات من الخطوط خلفية وجس نبض للضيوف.
الجبهة اليمنى بقيادة جروسكرويتز كانت هي الجهة النشطة في هذه الدقائق حيث كان اللاعب حيوياً للغاية كعادته معتمداً على سرعته العالية ومساعدة مختاريان له.
وفي الدقيقة الرابعة حملت معها أولى التهديدات من قبل لاعبي بروسيا بواسطة ماركو رويس الذي سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء لكن ماندندا تصدى لها ببراعة وأبعدها عن مناطق الخطورة.
بعدها بدقيتين كاد مفاجأة التشكيل في مارسيليا صابر خليفة أن يسجل الهدف الأول للضيوف بعدما توغل بين دفاعات بروسيا ودخل منطقة الجزاء لكن توازنه اختل بعد تدخل المدافع إيريك دام بعد دفعة لم تكن بالقوية ولم يتأثر الحكم بمطالبات لاعبي مارسيليا باحتساب ركلة جزاء.
بعد هذه الكرة هدأ نسق المباراة قليلاً بعد امتلاك لاعبي مارسيليا الكرة ليهدأو من حماسة منافسهم مع اكتساب بعضاً من الثقة.
وفي الدقيقة 17 ومن هجمة مرتدة غاية في السرعة قادها ماركو رويس من الجانب الأيسر ليوغل حتى حدود منطقة الجزاء ويمرر كرة إلى مختارين الذي لعبها له مرة أخرى وبدوره وكعادته مرر كرة ذهبية إلى ليفاندوفسكي الذي وضعها في المرمى بسهولة ليسجل الهدف الأول لفريقه.
بعد الهدف بثلاث دقائق كانا ليفا قريب من مضاعفة النتيجة بعدما لعب نوري شاهين كرة بينية إلى جروسكرويتز الذي حولها عرضية إلى المهاجم البولندي ليسددها لكن ماندندا تصدى لها ببراعة.
عاد الهدوء ليسيطر على اللقاء مرة أخرى مع محاولات من قبل الفريق الألماني لكن لم تكون بالدقة الكافية مع حذر شديد من الفرنسيين خوفاً من قبول الهدف الثاني.
الدقيقة 42 تلقى ليفا كرة طولية من نوري شاهين ليحولها في الشباك لكن الحكم ألغى هذا الهدف بداعي التسلل لينتهي الشوط الأول بتقدم وصيف النسخة السابقة بهدف مقابل لاشيء.
مع الدقائق الأولى من الشوط الثاني ضغط أسود الفستفالين وكاد أن ينتج عن هذا الضغط ركلة جزاء بعد كرة عرضية من رويس فشل المدافع الأيسر ماندي في إبعادها لتصطدم بيده لكن الحكم لم يحتسب شيء.
وفي الدقيقة 51 ومن كرة ثابتة تمكن نجم اللقاء الأول ماركو رويس من تسجيل الهدف الثاني بعدما أرسل كرة ثابتة من مسافة بعيدة داخل منقطة الجزاء تجاه ماتياس هاملس الذي لم يلمس الكرة لكنه خدع الحارس ماندندا حيث باغتته الكرة ولم يستطع التصدي لها لتدخل المرمى لتصبح النتيجة هدفين مقابل لاشيء.
بعدها بخمس دقائق كاد دام أن يسجل الهدف الثالث لدورتموند عندما تلقى كرة في الجانب الأيسر من ليفاندوفسكي ليتوغل على أثرها داخل المنطقة ويسددها قوية لكن ستيف ماندندا تصدى لها ببراعة.
بعد هذه الكرة عاد دورتموند للعب الهادئ على غير العادة حيث لم يهدد مرمى مارسيليا لوقت طويل حيث فضل اللعب في منتصف الملعب واستفزاز الضيوف لكي يخرجوا من أماكنهم الخلفية.
وانتظرت جماهير دورتموند حتى الدقيقة 78 لتسجيل الهدف الثالث من ركلة جزاء جلبها ماركو رويس بعد مراوغة ماركو رويس لمدافعين ليعرقله نيكولا نكولو داخل المنطقة ويحتسبها الحكم ركلة جزاء لينفذها ليفاندوفسكي بنجاح ليحرز الهدف الثاني له والثالث لفريقه.
الدقيقة 84 كادت أن تحمل معها الهدف الرابع من تسديدة من نوري شاهين داخل المنطقة لكن مانداندا منعها من العبور إلى شباكه لينتهي اللقاء بفوز دورتموند بثلاثية نظيفة.
بهذه النتيجة يرتفع رصيد دورتموند إلى 3 نقاط ويصعد إلى المركز الثاني بينما تجمد رصيد فريق الجنوب الفرنسي عند صفر من النقاط في قاع جدول الترتيب.
Tags
الكرة العالمية