reart/المنتخب الوطني[related_a/1]
حالة استنفار قصوى بعد الهزيمة المخجلة التي تكبدها المنتخب الوطني الجزائري في النمسا امام المنتخب الايراني حيث انهزم بهدفين مقابل هدف وخيبة امل كبيرة في صفوف الانصار بعد المردود المخجل الذي ظهر به المنتخب الوطني .الحديث عاد بقوة عن رحيل المدرب رابح ماجر و ومساعديه خاصة أن اتحاد الكرة لم يكن مقتنعاً بالمدرب رابح ماجر ، كما أنه ليس المدرب القادر على حمل طموحات الجماهير الجزائرية لإحداث النقلة الكبيرة التي يأملونها خلال الفترة المقبلة، التي ستشهد نهائيات كاس امم افريقيا 2019، التي تحتاج إلى إمكانات أكثر مما يملكها رابح ماجر، حيث بعد تولي المدرب ماجر مسؤولية المنتخب، في المباريات الاربعة ، لم نلاحظ أي تطور على أداء الخضر مع القيادة الفنية الجديدة، بل على العكس كان واضحاً على المدرب قراءته الضعيفة للمباريات،ان المنتخب الوطني بحاجة إلى مدرب طموح وشاب، نستطيع أن نستثمر فيه على لفترة طويلة حتى 2022، لا أن يأتي إلينا لفترة محددة ويخفق ثم يرحل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق